في ثلاثية غرناطة ، تحكي الكاتبة رضوى عاشور عن سقوط آخر مناطق حكم المسلمين في الأندلس، غرناطة . تلك المدينة التي صمدت لسنوات واستسلمت في آخر المطاف على يد حاكمها أبي عبدالله الصغير.تحكي الكاتبة قصة الصمود، ورحلة التشبث بالدين واللغة والثقافة، ولكنها أيضا تحكي رحلة الترحيل، وقصة تشتت واندماج المسلمين في الحضارة الأوروبية.
ثلاثية مبهرة، تمتد على مدار ثلاثة أجيال لعائلة مسلمة عربية عاشت في غرناطة وعايشت سقوط الحكم الإسلامي منذ البداية، حتى محيه تماما.
:قيل في ثلاثية غرناطة
" تجعل حقائق التاريخ تنتفض أمامنا حارة دافقة ". على الراعى
"إضافة قيمة إلى الرواية العربية" محمود أمين العالم
"اللغة في غرناطة هى الذاكرة. ومن هنا هذا الاحتفاء الكبير بجلال اللغة ورصانتها وإيقاعها وشاعريتها ومن هنا هذا المعجم الواسع، ومتعدد المقاصد فى السرد والوصف معًا". لطيفة الزيات
"عندما تترك (الكاتبة) المجال لخيالها تكتب أدبًا حقيقيًا لم يخطه قلم من قبل". صلاح فضل
"تدخل بكتابة المرأة إلى مجال الرواية التاريخية ثلاثية ضافية، بعد أن ظلت ثلاثية نجيب محفوظ عملاً فريداً في هذا المضمار لسنوات طويلة". صبرى حافظ
"حين ينتهى المرء من قراءة غرناطة لابد أن تعتريه قشعريرة فى الروح". فريدة النقاش
رضوى عاشور | الكاتب |
دار الشروق | دار النشر |
روايات تاريخية | التصنيف |
535 | عدد الصفحات |